بمشاركة اللجنة الوطنية للطاقة الذرية اختتمت يوم أمس الجمعة ورشة مدرسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لصياغة لوائح الأمان الإشعاعي).
( The IAEA’s School of Drafting Regulations for Radiation Safety )
والتي نظمتها الوكالةالدولية للطاقة الذرية، مكتب التعاون التقني، خلال الفترة ٦ – ١٧ فبراير ٢٠٢٣م، بمقر الوكالة في العاصمة النمساوية فيينا.
تعتبر هذه المدرسة حلقة تواصل وعمل للدول الاعضاء تهدف إلى مساعدة المشاركين في صياغة وتنقيح اللوائح الوطنية الخاصة بالأمان الاشعاعي. ويتعلم المشاركون فيها كيفية ضمان توافق الخطط الوطنية مع معايير الأمان ذات الصلة الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
شارك في المدرسة ٤٢ مشاركا من ١٦ دولة هي (اليمن، باكستان، ماليزيا، الفلبيين، السعودية، إندونيسيا، منغوليا، تايلاند، فيتنام، بنجلاديش، ميانمار، العراق، فلسطين، سوريا، لبنان، الامارات)
وقد تم تناول عدد من المحاضرات الخاصة بأمان المصادر الاشعاعية، معايير الأمان الاساسية ( المتطلبات العامة للوقاية من الاشعاع) ومناقشة ومراجعة اللوائح التنظيمية للدول الأعضاء مع خبراء الوكالة على مدى اسبوعين.
وفي نهاية المدرسة عبر المشاركون عن شكرهم للوكالة الدولية للطاقة الذرية ولبلدانهم على إتاحة الفرصة للمشاركة وارتياحهم الكبير لأهمية هذه المدرسة التي ساعدتهم في اكتساب المعرفة والخبرة الكافيتين من أجل تمكينهم من صياغة اللوائح الوطنية بشكل صحيح ودقيق ضمن إطارهم التشريعي الوطني حاليا ومستقبلا بما يتماشى مع معايير الأمان الدولية وأفضل الممارسات.
( The IAEA’s School of Drafting Regulations for Radiation Safety )
والتي نظمتها الوكالةالدولية للطاقة الذرية، مكتب التعاون التقني، خلال الفترة ٦ – ١٧ فبراير ٢٠٢٣م، بمقر الوكالة في العاصمة النمساوية فيينا.
تعتبر هذه المدرسة حلقة تواصل وعمل للدول الاعضاء تهدف إلى مساعدة المشاركين في صياغة وتنقيح اللوائح الوطنية الخاصة بالأمان الاشعاعي. ويتعلم المشاركون فيها كيفية ضمان توافق الخطط الوطنية مع معايير الأمان ذات الصلة الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
شارك في المدرسة ٤٢ مشاركا من ١٦ دولة هي (اليمن، باكستان، ماليزيا، الفلبيين، السعودية، إندونيسيا، منغوليا، تايلاند، فيتنام، بنجلاديش، ميانمار، العراق، فلسطين، سوريا، لبنان، الامارات)
وقد تم تناول عدد من المحاضرات الخاصة بأمان المصادر الاشعاعية، معايير الأمان الاساسية ( المتطلبات العامة للوقاية من الاشعاع) ومناقشة ومراجعة اللوائح التنظيمية للدول الأعضاء مع خبراء الوكالة على مدى اسبوعين.
وفي نهاية المدرسة عبر المشاركون عن شكرهم للوكالة الدولية للطاقة الذرية ولبلدانهم على إتاحة الفرصة للمشاركة وارتياحهم الكبير لأهمية هذه المدرسة التي ساعدتهم في اكتساب المعرفة والخبرة الكافيتين من أجل تمكينهم من صياغة اللوائح الوطنية بشكل صحيح ودقيق ضمن إطارهم التشريعي الوطني حاليا ومستقبلا بما يتماشى مع معايير الأمان الدولية وأفضل الممارسات.