
تشارك بلادنا ممثلة باللجنة الوطنية للطاقة الذرية لليوم الخامس على التوالي في برنامج “المدرسة الدولية للأمن النووي للدول الناطقة باللغة العربية”
“International School on Nuclear Security”
والذي تستضيفه جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية بالمملكة العربية السعودية خلال الفترة من ٣-١٤ أكتوبر ٢٠٢١م. بمشاركة ٤٨ مختصًا وخبيرا من ١٢ دولة، عبر الاتصال المرئي، وقد شارك ممثلا عن بلادنا في البرنامج الدكتور محمد علي مهدي مدير عام دائرة الطوارئ والنفايات الإشعاعية والنقل النووي باللجنة الوطنية للطاقة الذرية.
– تم تصميم هذه الدورة لتعريف المهنيين في بداية حياتهم المهنية من البلدان النامية الناطقة باللغة العربية بالمعرفة الأساسية للأمن النووي اللازمة لفهم المتطلبات الدولية في هذا المجال والتدابير الواجب اتخاذها من أجل الوفاء بأي التزامات بموجب قانون الأمن النووي الدولي.
– حيث تقدم المدرسة الدولية للأمن النووي للبلدان الناطقة باللغة العربية للمهنيين في بداية حياتهم المهنية من البلدان النامية الفرصة للتعلم وفهم واستكشاف مجموعة واسعة من الموضوعات في الأمن النووي وتعزيز مهاراتهم في هذا المجال.
– تتناول هذه المدرسة سلسلة من المحاضرات والتمارين العملية والتي تستمر حتى نهاية البرنامج والتي صمتت لدمج المعرفة المكتسبة في التخطيط والإجراءات الوطنية للحماية من التهديدات للأمن النووي.
– تعتبر هذه المدرسة جزء من سلسلة من المدارس الدولية والإقليمية حول الأمن النووي التي تنفذها الوكالة الدولية للطاقة الذرية في العديد من المناطق وبلغات متنوعة.